قضت محكمة سيدي امحمد بالعاصمة الجزائر بالحكم ثلاث سنوات نافذة في حق الصحفي و الناشط #خالد_درارني الذي اودع السجن شهر مارس الماضي بتهم عديدة منها التحريض على التجمهر غير المسلح و المساس بالوحدة الوطنية .
و في اول رد فعل من طرف محامين و حقوقيين اعتبر المحتمي عبد الغاني بادي أن الحكم يعني القضاء النهائي على مهنة الصحافة في الجزائر فيما وصف زميله المحامي عبد الرحمن صالح الحكم بالصدمة غير المتوقعة مطالبين الهيئة القضائية بإعادة النظر في الحكم .
من جهة أخرى أعرب عدد كبير من الصحفيين و النشطاء عن تضامنهم المطلق مع الصحفي خالد درارني , و نشروا على صفحاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي عبارات التضامن و الحداد على مهنة الصحافة . و ناشد آخرون الرئيس عبدالمجيد تبون بالتدخل و إطلاق سراح درارني
أضف تعليقا