شرع اليوم الخميس 20 ماي 2021 ممثلو الأحزاب السياسية والقوائم الحرة المترشحة لتشريعيات 12 جانفي وعلى مدار ثلاثة أسابيع في خوض غمار الحملة الانتخابية.
انطلقت اليوم الخميس الحملة الانتخابية لتشريعيات 12 جانفي التي غلب عليها, في يومها الأول, تأكيد الأحزاب السياسية على أهمية إنجاح هذا الموعد الانتخابي وتحفيز الناخبين على عدم التخلف عن انتخاب مجلس شعبي وطني يكون ممثلا فعليا لهم.
اكتشفوا أهم التصريحات:
- الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي, الطيب زيتوني من الجزائر العاصمة: “التجمع الوطني سينطلق من جديد ويحقق الفوز بفضل الجهود المبذولة, ولكونه حزب منظم ومهيكل“.
- رئيس الهيئة المكلفة بتسيير شؤون حزب طلائع الحريات, رضا بن ونان، من الجزائر العاصمة: “قيادة طلائع الحريات اتخذت قرارا مسؤولا بالمشاركة في التشريعيات المقبلة عن قناعة بأن الممارسات غير الدستورية للنظام القديم قد ولت وأن التشريعيات المقبلة يمكن أن تشكل حجر الزاوية لسيادة القانون والحكم الديموقراطي, إذا ما توفرت شروط سيرها بشكل نظامي“.
- رئيس حزب الحرية والعدالة بالنيابة, جمال بن زيادي من الجزائر العاصمة: “التغيير الفعلي لا يكون في القوانين فقط بل يجب ان يصاحبه تغييرا في الممارسات“.
- رئيسة حزب تجمع أمل الجزائر (تاج), فاطمة الزهراء زرواطي, من الجزائر العاصمة: “تاج يدخل هذه الحملة تحت شعار “بناء الانسان بكل أبعاده الروحية والفكرية والسلوكية” والذي “يتماشى مع العصر ومتطلباته“.
- رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، من بسكرة: “حركة البناء تريد التغيير الذي يعيد للمواطن كرامته واعتزازه بوطنه وبتاريخه وللشباب أملهم في العيش الكريم وللمرأة الجزائرية منزلتها وللنخبة الوطنية مكانتها في الداخل و في الخارج“.
- الأمين العام لجبهة الحكم الراشد, عيسى بلهادي, من الجزائر العاصمة: “يتعين على جميع الجزائريين “المشاركة بقوة” في الانتخابات التشريعية من أجل “مرافقة وإنجاح ترشيد مسار الانتقال الديمقراطي باعتباره فرصة سانحة لبناء دولة الحق والقانون في إطار الجزائر الجديدة والوصول إلى الجمهورية الثانية التي يطمح إليها كل أبناء الجزائر“.
- رئيس حزب جبهة الجزائر الجديدة, جمال بن عبد السلام, من معسكر: “حزب جبهة الجزائر الجديدة فضل خيار المساهمة في بناء الوطن والحفاظ على استقراره والعمل على تنميته من خلال المشاركة في هذه التشريعيات وعدم الانسياق وراء ما يتمناه البعض من خيارات لا تريد الخير للوطن والتي تبحث عن الانسداد والفراغ وتطمح للفوضى“.
- الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني أبو الفضل بعجي, من الجزائر العاصمة: “التشكيلة السياسية للأفلان تحرص على انجاح التشريعيات وخوض غمارها بإرادة الفوز مراهنة على ثقة الشعب والفخر بالانتماء الى هذا الحزب النوفمبري الديمقراطي التاريخي“.
- رئيس حزب صوت الشعب, لمين عصماني, من الجزائر العاصمة: “الحزب يدعو الى تحقيق الاستقلالية التامة لجهاز العدالة وتحسين ظروف القضاة وحمايتهم من جميع الضغوطات الخارجية لتجسيد دولة القانون“.
- رئيس حزب الفجر الجديد السيد الطاهر بن بعيبش من الجزائر العاصمة: “الحزب سيدخل معركة التشريعيات بشعار عازمون في 55 قائمة عبر الوطن“.
- رئيس حزب جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، من برج بوعريريج: “نجاح الحملة الانتخابية للتشريعيات المقبلة يعني “نجاح الجزائر“.
- رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، من ورقلة: “حركة مجتمع السلم تأمل في أن تجعل من الإنتخابات التشريعية القادمة التي ستسمح بانتخاب أعضاء جدد بالمجلس الشعبي الوطني إقتراعا شفافا وحرا ونزيها “.
- رئيس حزب الوسيط السياسي أحمد لعروسي رويبات من سيدي بلعباس: “ضرورة إشراك الشباب في مسار صنع القرار من خلال إتاحة لهم تمثيل الشعب في المجالس الشعبية المنتخبة“.
- رئيس حزب الإصلاح, فيلالي غويني, من عين الدفلى: “ثقة الشعب تكتسب عبر الصناديق و ليس من خلال شبكات التواصل الاجتماعي“.
- الأمين العام لحركة النهضة، يزيد بن عائشة، من الجزائر العاصمة: “سعي حركة النهضة من خلال المشاركة في الانتخابات التشريعية ل12 يونيو المقبل لإحداث التغيير الصحيح على الرغم من الظروف الصعبة التي تعرفها البلاد“.
- رئيس تكتل القوائم المستقلة لفواعل الفلاحة والريف، محمد يزيد حمبلي، من الجزائر العاصمة: “نهدف إلى تجسيد مقاربة تنموية اقتصادية لصالح مشروع بناء المجتمع بمفاهيم المواطنة الحقة بعيدا عن مستنقعات التفرقة والمتاجرة بمقاومات الهوية ومزاعم الديمقراطية الهدامة المستوردة, والمستثمرة في البلبلة والتشكيك, والمستهدفة للوحدة الوطنية عن طريق فك ارتباط الشعب الأصيل بجيشه وأرضه“.
هل أعجبتك؟ شاركها مع العالم.
أضف تعليقا