عجيب كيف صارت الأفكار جميعها تشبهك
لم تعد مختلفا
صرت أخيرا أعرفك !
سألت بائعة الألوان عن أجمل شارٍ:
ذلك الذي يراها !
مثل حجر أثقل السقف ولم يقع
تقع كلمة : وداعا على مسامعك
أحدهم خبّأ كلمة بجيبه ومضى بعيدا
ثم هاله أنها لم تعش !
على الوقت أن يشعرنا بإمتنانه نحن الذين نكرّره في أخطائنا
نمنحه منّا الكثير
بعيدا عن الأسئلة المبتذلة يجلس ” متى ” وحيدا تنبذه الأجوبة
الصورة: تقبض على لون يناسب حالات الجنون العابرة .
#سارة_خليفة
أضف تعليقا