أكد زير المجاهدين وذوي الحقوق، الطيب زيتوني، اليوم الجمعة، أن الجزائر تظل متمسكة بحقوقها لدراسة وتسوية الملفات المرتبطة بالذاكرة الوطنية في إطارها المحدد.
وقال في حوار مع وكالة الأنباء الجزائرية، إن معالجة ملفات الذاكرة يتم عبر القنوات الدبلوماسية المعمول بها بمساهمة كل القطاعات.
وأضاف: “ملفات التفجيرات النووية الفرنسية بالصحراء الجزائرية والمفقودين والمنفيين تحتاج إلى بحث ودراسة”.
وذكر أن الجزائر تعبر دوما على لسان ديبلوماسيتها الحكيمة عن الموفق الرسمي في هذا الشأن و تراعي في ذلك أيضاً المصالح الوطنية العليا وبدون المساس بالعلاقات الإستراتيجية التي تجمعها بفرنسا.
أضف تعليقا